يا له من يوم سخيف حقًا .. عصفور أو حمامة -أيًا كان هذا الكائن- هو يقف فى الماء و يحاول أن يرينا أنه لا يخاف من تماسيح البركة و أنه شجاع و لكن التماسيح كانت له بالمرصاد فانتهى به الامر فى معدة تمساح قذرة مليئًا بالعصافير المسكينة أيضًا و بلا سخرية أظن أن العصفور قبل أن يموت رأى منظرًا ممتعًا بأن رأى أن واحدًا من مسامير الساقية السخيفة تفكك و هو المسمار الرئيسى و تقع الساقية فى البركة و هذا ما أيقظ التماسيح و جعلها تأكل العصفور المسكين و أظن أن العصفور قبل أن يموت كان يقلد الهامستر بأن يلف فى عجلة دوارة -بلا سبب مثل الأحمق- و هذا ما كان يفعله فى انعكاس الساقية على الماء!........................................
ملحوظة : أعرف أن هذه ليست بركة بل هى بقعة ماء لا يمكن أن تكون موطنًا للتماسيح ....أبدًا...............
ملحوظة : أعرف أن هذه ليست بركة بل هى بقعة ماء لا يمكن أن تكون موطنًا للتماسيح ....أبدًا...............
تقنية ساخرة .. عاجبانى السخرية من الصورة رغم إنها صورة هادية ومعبرة .. استمر :)
ردحذفجميلة.. بس حاول تخليها جَد شوية ومش كله سخرية ..بس حلوة جدًا وأسلوبك جميل ..إلى الأمام ..
ردحذف